الثلاثاء، 29 مارس 2016

حوار ساخن على هامش الندوة الوطنية التحضيرية للمؤتمر الوطني للجمعية المغربية لحقوق الانسان، المنعقدة يومي 26و 27 مارس بنادي المحامين بالرباط-2-

Conference_De_Presse-Amdh-G1

 

الحقوقي مصطفى المانوزي يكتب حول الخلاف داخل داخلAMDH

مصطفى المنوزي
هناك نقاش مغلوط يروم تحوير التفكير النقدي داخل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، فإذا كانت نقط التشابه تلتقي حول موضوع « تقرير المصير » ، فليس الأهم ، بالنسبة لنا كحقوقيين وقدماء منخرطين ومؤسسين للجمعية ، سوى تمثل مبدأ حق المغاربة جميعا في تقرير مصير الجمعية وتحصين المكتسبات ثم تأهيل الفعل الحقوقي، أما موضوع الصحراء ، فهي نقطة خلافية لابد من تأطير النقاش حولها بالوعي بتداعيات الموقف المحتمل، في ظل طبيعة « موازين القوة » داخل الجمعية والتي لا تماثل رديفتها في المجتمع ، وفي ظل تماهي المقاربة الحقوقية مع الموقف الحزبي، في التحليل ، هنا وهناك ، يستحسن تقدير متطلبات المرحلة بمراعاة عنصر التواتر ، في تفاعل مع التوتر ، والحقوق المكتسبة والمشتركة، مع استحضار تاريخ الإئتلاف والاختلاف كمد وجزر ، أفرز قيادات غير متجانسة .ويبدو أنه ليس من حقنا أن نكون أوصياء على المؤتمر الوطني ، فهو سيد نفسه ، ولأن الاتجاه العام واضح ، من خلال التحضير ودرجة استعداد ونسبة حماس الأطراف المكونة للإطار ، فإن العقلاء منزهون عن العبث ، ولا يتصور التخلي عن الموقف المبدئي مقابل حضور رمزي، حتى لا نقول صوري . فالوحدة شر لابد منه ، ولكن الوحدة نضالية قبل أن تكون تنظيمية ، والاختلاف مفيد بعيدا عن الخلاف .
حقا إن كل الخيارات ستفيد المتربصين بالفعل الحقوقي ، ولكن بالحكمة يمكن تقليص حجم الضرر ، غير أنه ، في آخر التحليل ، سيكون الحسم مفيدا دون تردد ، وقبل ولوج المحطة ، فقد صدق من قال : « إن الاختلاف في وضوح أفضل من الاتفاق في غموض » .
....................

Abdelaziz Belahcen
الاختلاف رحمة
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، قوية بمرجعيتها الحقوقية الكونية ، قوية بمناضليها و مناضلاتها ،قوية بتنوع مكوناتها ، قوية بمبادءها و أهدافها ، قوية بدورية مؤتمر اتها ، الاختلاف داخلها هو ملح الجمعية ، تدبره من خلال أجهزتها ، و ليس على صفحات الفايس بوك و في المواقع الإلكترونية ، حذاري من هذا المنزلق الخطيرة ، إلا يكفي الحصار السلطوي على الجمعية ، إلا يكفي المتربصين بالجمعية ، فليتحمل كل واحد مسؤوليته .

محمد أبوندى
الصحراء المغربية بين الموقف الوطني التحرري والموقف المأجور.
لعلنا نحتاج اليوم اكثر من اي وقت مضى بالتذكير بالموقف الوطني التحرري الذي تبنته الحركة الاتحادية الاصيلة باعتبار التناقض الوطني اعلى واهم من التناقض الطبقي.. فمسالة الصحراء لن تجد حلها النهائي سوى باقرار ديمقراطية حقيقية من والى الشعب من جهة. واعتبارها مسألة تهم الشعب المغربي بكل مكوناته من الشرق إلى الصحراء من جهة ثانية..
كما تقتضي المناسبة التذكير بموقفنا الرافض والمناهض للمقاربة المخزنية الاحادية في تدبير مسألة الصحراء والتي اعتبرناها سذاجة سياسية للنظام من جهة .. وتأكيدا لاختياراته الفاسدة في التعاطي مع قضايا شعبنا ومصادرة لارادته في تقرير مصيره السياسي والاقتصادي والاجتماعي وعلى كافة المستويات.. هذا الموقف الذي اعتبرناه الموقف الوطني التحرري الذي يضع مسافة فاصلة بين مطلب النضال الديمقراطي ومقتضياته وصيروراته وضرائبه الفادحة على ابناء شعبنا في الشمال والجنوب على حد سواء .موقف يعتبر ان المخزن وتدبيره السياسي لقضايا الوطن والشعب هو المسؤول عما جرى ويجري.. منذ القضاء على جيش التحرير في الجنوب في عملية الاكوفيون... مرورا بالزج بكل المعارضين في السجون شمالا وجنوبا. اننا نعتبر ان معركة رفاق الشهيد الوالي لا تختلف عن معركة شيخ العرب والمهدي بنبركة وعمر بنجلون وغيرهم من ابناء الشعب المغربي في سعيهم نحو التحرر والديمقراطية.. كما ان تأسيس بوليزاريو وارتمائها في أحضان اجندات مغاربية ودولية معروفة ليس سوى انحراف لقيادته عن بوصلة هذا النضال الوطني التحرري الذي عوض توجيه جهوده إلى استكمال تحرير الارض والانسان في الجنوب كما في الشمال،اكتفى بلعب دور الوكيل في سياق صراعات معروفة في سياقها التاريخي..
ان تقديرنا هذا للاسف كان صائبا وبينت الاحداث منذ 1981 الى اليوم الحاجة الوطنية إلى بلورة موقف وطني يربط التحرير بالديمقراطية بالاشتراكية كما صاغته الحركة الاتحادية الاصيلة موقف يندد بالاختيارات السياسية للحكم من جهة ويجنب النضال التحرري الوطني من منزلقات دعوات ومناصرات الانفصال وتفتيت وحدة الارض والشعب المغربي.وصياغة مثل هكذا طروحات في موقف التقدمية والنضال التحرري.
مناسبة هذا الكلام ربما هذا الخلط الفظيع في الموقف في مسألة الصحراء لدى بعض رفاقنا في اليسار ممن لا يرون في مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها سوى : الموقف المخزني... و موقف تفتيت وحدة الشعب المغربي. وكلاهما للاسف موقف غير تحرري بل يضع عقبات جديدة امام مهام التحرير: تحرير الارض والانسان.

............................
رسالة محينة إلى صديقي أنوزلا حول مقال قديم :
السيد علي أنوزلا المحترم،
أعتبر نفسي من قراء بعض مقالاتك، التي تستهويني كلما أتيحت لي الفرصة لذلك، لكن ذلك لا يمنع الاختلاف مع بعض مما يأتي بها أحيانا، وهذه مسألة صحية.
لذا من المهم التمييز، من باب الحرفية، وسط الانتقادات الموجهة للخط الأخير لمركز الجمعية حول الصحراء، بين أذناب المخزن و حاشيته وهذا توجه واضح، و بيننا كمدافعين عن وحدة الأراضي المغربية من منطق تحرري ديمقراطي.
إن سند دفاعك عن ماذهب إليه مركز الجمعية فيما يخص تقرير المصير، أن المخزن يفعل هذا....، أن المخزن يفعل ذلك....، أن الدولة منخرطة في ذاك.......، من الحرفية المهنية أيضا الوعي بأن طروحاتنا حول قضية الصحراء المغربية غير طروحات لا الدولة و لا القصر، و كما قلت أن بالصحراء المغربية من هم أكثر تطرفا من البوليساريو في منحى الانفصال، فأنت تعي أن بالمغرب من هم أكثر جذرية في التصدي لمؤامرة تقسيم و تفتيت وحدة أراضي المغرب، و نحن من هذا الصنف، أكثر من المواقف المحتشمة و الخجولة للدولة و توابعها في إدارة هذا الملف.
لا تنفك في تحاليلنا السيادة الشعبية عن السيادة الوطنية، لهذا فجدلية التحرير ووحدة أراضينا مرتبطين عضويا، باستماتتنا في الدفاع عن الديمقراطية الحقة في كل التراب المغربي، و لا حق لأبناء الأطلس لوحدهم، أو قبائل بني يزناسن أو دكالة أو صحراوة، أن يستفيقوا ذات صباحا ليسيجوا محيط أراضيهم ليطالبوا باستقلالهم على أساس عرقي أو طائفي، لهذا فتقرير المصير الديمقراطي معركة كل الشعب المغربي، على كل أراضيه، يعني من طنجة إلى الكويرة، و أتحاشى تحديد من المحيط الأطلسي حتى كولون بشار، حتى لا أثير مواجع الماضي.
لهذا فليتنبه الجميع حين الحديث عن مواقفنا حول الصحراء المغربية، أننا كنا واضحين أن الفكر الميليشياوي للبوليساريو بسند عسكر الجزائر، هو غير نقاء انطلاق الرصاصات الأولى ضد الاستعمار الاسباني، ولا مجال لمقارنة قائد وحدوي كالوالي مصطفى السيد بسراق مؤونات المحتجزين بتندوف، البوليساريو غير قائد وحدوي كالهيبة ماء العينين الذي ساهم جيشه في قتال تمدد الاستعمار في كل مناطق المغرب، و لن نغفر للحكم المخزني مؤامرة إيكوفيون بتدمير جيش التحرير المغربي بالجنوب بالتواطئ مع الجيش الاستعماري، نعتبر أنفسنا امتداد فكرة التحرير التي كانت محور جيش التحرير المغربي.
إن عمق نقدنا لمسار الجمعية من الداخل و من عمق بنائنا لها طوبة طوبة، أن لا تنحرف كما يجري مؤخرا لاعتبار حق تقرير المصير إطلاقية في الحلول، لأن الأمم المتحدة استعملت هذا الحق الملغوم لتفتيت سوريا و العراق، ضد وحدة أراضيهما و تقسيم المقسم على أساس طائفي، بل كان تقرير المصير شماعة المنتظم الدولي لدعم الجماعات التكفيرية و ضرب التنوع و العيش المشترك.
لم نتردد لنكون داخل الجمعية أحد المتاريس الصلبة ضد هجمات المخزن، لكن لن يضطرنا أحد لتغيير جلدنا و جلد الجمعية تحت مبرر القصف الخارجي.
و به وجب الإعلام.
مع تحياتي و تقديري.
منعم وحتي.
 Youssef Boucetta

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والقضية الوطنية!
الريع الحقوقي والنقابي لا يختلف عن الريع السياسي والاقتصادي، وهما وجهان لعملة واحدة مهما اختلفت مواقع كل منهما، فإذا كان الأول بحضانة مخزنية يستهدف تابيد السيطرة السياسية والاقتصادية، من خلال دعم وحماية القوى السياسية المخزنية القديم منها والجديد وجعلها تتتصدر المشهد السياسي، ويفسح المجال لطبقة من الاقطاعيين والاوليغاشية المالية لاستنزاف الثروات الوطنية في البر والبحر، واطلاق يد لوبي الفساد لنهب وهدر المال العام، فان الثاني الذي يعتبر نفسه في موقع الخصم والعدو، من خلال دفاعه عن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والحريات السياسية والمدنية، فإنه ساقط في ريع من نوع اخر، ريع نقابي يعصف بطموحات وتطلعات الشعب والاسترزاق بضالاته وتضحياته ، وريع حقوقي ينزع في تحقيق وحدته الوطنية الترابية، مستهدفا وحدة الوطن والشعب، انه من الصعب جدا ان نواجه كل هذه التحديات ونخوض الصراع في كل الواجهات ضد الخصوم والاعداء في ان واحد، وقد يختلط الامر عندهم جميعا كل منهما يضعنا في مصاف الاخر، ويطلق العنان لتوصيفات وادعاءات لن تنال من قوة الموقف الوطني التحرري، الذي لم ولن ينخدع اما اطروحة الاجماع الوطني المخزني ولا لاطروحة البؤرة الثورية المزعومة، وهذا هو عمق الموقف المكافح من اجل السيادة الوطنية والسيادة الشعبية.

......................

شرح ملح.
Abdesadeq El
أنا رأيي أن إخواننا المحتجزين في مخيمات الذل والعار ( تندوف ...) ،يعانون من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، وأنهم باستمرار يحاولون عبثا الانعتاق من هذا الوضع اللاإنساني ،غير أنهم يواجهون بقمع مزدوج من طرف ملشيات البوليزاريو ومن طرف هيئات يقال أنها حقوقية دولية مدفوعة الأجر.
الأدهى من هذا كله أن ما يحدث هو في علم مسؤولي الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ببعض الفروع الصحراوية ولكن لا أثر في تقاريرهم وبياناتهم لهذه الانتهاكات. وهذا يخدم أجندة البوليزاريو التي تلعب بالمقابل ورقة انتهاكات حقوق الانسان في حق انفصاليي الداخل والتي كتبت حولها المجلدات من طرف الفروع نفسها. بل الأكثر من ذلك تفسح الطريق عبر هذه الفروع لتمرير أطروحات انفصالية معادية لوحدتنا الترابية، وتسلل حامليها لمؤتمرات هذه الجمعية المغربية.
المؤتمر القادم أتمناه وقفة حازمة ومفصلية لمن سيحضر من ممثلي القوى الوطنية المدافعة عن وحدة الصف للتصدي لكل أجنبي عن الوطن وطرده من أشغال المؤتمر ، و المطالبة بسحب كل الفقرات التي تتضمن دفاعا عن الطرح الانفصالي.وإذا دعت الضرورة القصوى، فيجب بلورة موقف مشترك قد يكون الانسحاب من المؤتمر وإصدار بيان " ختامي " باسم الجمعية المغربية لحقوق الانسان ، والدعوة لمؤتمر استثنائي لتصحيح لوضع ودائما باسم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فهو إطار لكل المغاربة الشرفاء ، إطار يدافع عن وحدة الشعوب لا تفتيتها وبلقنتها .

Abdelaziz Belahcen

الاختلاف رحمة
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، قوية بمرجعيتها الحقوقية الكونية ، قوية بمناضليها و مناضلاتها ،قوية بتنوع مكوناتها ، قوية بمبادءها و أهدافها ، قوية بدورية مؤتمر اتها ، الاختلاف داخلها هو ملح الجمعية ، تدبره من خلال أجهزتها ، و ليس على صفحات الفايس بوك و في المواقع الإلكترونية ، حذاري من هذا المنزلق الخطيرة ، إلا يكفي الحصار السلطوي على الجمعية ، إلا يكفي المتربصين بالجمعية ، فليتحمل كل واحد مسؤوليته .


هذا المقال كتبه الصحافي علي أنوزلا ، يؤرخ للجراح التي خلفتها جهات مشكوك في انها مدسوسة من طرف النظام المخزني داخل الجمعية المغربية لحقوق الانسان وذلك بعد المؤتمر التاسع للجمعية (بعدها بأقل من عام عين محمد الصبار أمينا عاما للمجلس الوطني لحقوق الانسان الذي هو هيئة استشارية مخزنية أسست خصيصا لصباغة واجهة المخزن ) .
هذا هو المقال والذي كتب يوم 11 يونيو 2010.
دفاعا عن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
Jadidanahj Nahj
Jadidanahj Nahj وهذا هو الهدف من وراء كل هذه الحملات الممنهجة والمبرمجة. لكنهم ينسون أنهم بذلك إنما يسدون خدمة كبرى إلى الجمعية وإلى مناضليها، لأنهم بهجومهم هذا المكثف على الجمعية يؤكدون مصداقيتها واستقلاليتها، وهذه مثل العذرية التي افتقدتها الكثير من المؤسسات و الأحزاب والجمعيات والأقلام...
بحال هادو تايبانو ديما قبل المؤتمر دالحمعية
Ahmed Lamhaddar إلى جريدة النهج الديمقراطي

المؤامرات على AMDH تتخذ شكل "البداوة " اليوم
في عز ثورة المعلوميات بما تتيحه من إمكانيات ضخمة للمعرفة و التكوين و استقصاء الخبر و الموقف ، يواصل البعض - و أنا هنا أحسن الظن به - شحذ تصوراته و تكوين قناعاته عبر انتظار التعليمات و التوجيهات ممن كان معه في التنظيم الحزبي . و لملابسات انتهازية و خصوصيات شخصية حطت به سفن الريع المخزني الى المربعات الأمامية في دوالب الحكم و مجالسه الإستشارية .
من الغباء أن يضع هذا البعض رصيده التاريخي و حاضره الحقوقي و السياسي رهن إشارة أجندات و أهداف هؤلاء المتحولين طبقيا و سياسيا و يقدم لنا مادة إعلامية تنافح عن قضية ما بخطاب لا يخلو من مزايدة و ملكية أكثر من الملك .
عندما أستنتج أن أحدهم يحاول فرض ، أو تمرير وصاية محمد الصبار أو أحمد حررني أو ادريس اليزمي ... على إطار حقوقي من عيار الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بنشر فكر التخوين و بتقمص أدوار المدافع عن مبادئ ، هو في الأصل متنكر إليها ، أشعر بالشفقة على الحضيض الذي أوصلتنا اليه ثقافة ضيق الأفق و التحجر الحزبي و الولاء لفكر القبيلة ، الذي يسيل له لعاب المتطفلين و خدام الأسياد .


السن بالسن والبادئ اظلم
اعطيه ومتحنش فعملاء المخزن
Metlouf Mohammed

ليس دفاعا عن الجمعية المغربية لحقوق الانسان التي تدافع عن جميع المستضعفين ، انها الجمعية الاقوى القادرة عن الدفاع عن الحق قبل الدفاع عن نفسها ، ترقبوني غدا بخصوص مقال المرتزق عن جريدة الجمهور بوان كوم .

Omar Rachidi

ينامون ثلاث سنوات بتمامها وكمالها ويستيقضون بضعة شهور قبل كل مؤتمر ليخرجوا معاولهم ليس للبناء ولكن لهدم ما يمكن هدمه في أفق الهدم الشامل. من العيب أن يستقوي إنسان يدعي النضال من أجل مجتمع متحرر ووطن متقدم يحترم حقوق الانسان، أقول من العيب أن يستقوي بالتسلط ليقوي موقفه. شرح الواضحات : إلتقط بعض الاشخاص لحضة الشحن والحشد (الملكي المخزني) في قضية الصحراء ليحاول لي دراع الجمعية المغربية لحقوق الانسان في الموضوع، والهدف إلحاقها بأطروحات ‫#‏المخزن_الملكي‬. نسمي هذا النوع من الناس، الذي يشدد عضده بالتسلط 
........................... 




  • ليس كل من يدافع عن الوحدة الوطنية يحمل نفس مشروع الدولة في ذلك .
    رجاء لا تخلطوا الاوراق ،فهناك ديمقراطيون و طنيون يعتبرون استكمال الوحدة الترابية بكل الاقاليم التي مازالت تحت الاستعمار و الصحراء جزءا من الصراع الديمقراطي و التحرري (تحرير الارض و الانسان).
    و الصراع في ذلك سياسي و ليس حقوقي ،قد نقف هناك على كل الخروقات و الانتهاكات التي يرتكبها الطرفين و ندافع عن احترام حقوق الافراد ،لكن الحل سياسي عليه ان ينتصر للديمقراطية .

    التعليقات
    Ahmed Nachatti
    Ahmed Nachatti في أدبيات التحليل الجدلي، تُعد الأسئلة، التي يطرحها الإنسان، فردا وجماعة، خلال لحظات تاريخية معينة، أهم أحيانا من الإجابات، التي يسعى لتقديمها، إذ تؤمّن الأسئلة الصحيحة وضع قاطرة "التحليل الملموس"، على السكة الصحيحة لـ"الواقع الملموس"، وتفتح أفق النظر الصاحي لأبعاد وخلفيات ما يطرحه هذا الواقع من إشكالات، بكل ما تعرفه من تعقيدات.
    بالمقابل، قد يقع الانحراف في طرح الإشكالات الحقيقية، فتكون نتيجته الطبيعية السقوط في "الوعي المتأخر"، أو "الوعي الشقي"، الذي يجد نفسه منفصلا عن الواقع، وعن الشعب، وبالتالي، عن التاريخ، فالأسئلة المعطلة، أو المعطوبة، لا يمكن أن تنتج إلا أجوبة معطوبة، زائفة، تتعدى مجرد خلافات في المنطلقات والرؤى والعقليات، إلى الانهيار الفكري والسياسي والأخلاقي.
    وهذا الوضع الأخير هو الواقع البئيس، الذي بات يخترق قسما من "النخبة"، ممثلة في أعداد من "أطر" أحزاب مغربية، في مقاربتها لجدلية الوطن والديمقراطية.
    إن "الوعي الشقي" يصور لهذه "الأطر السياسية"، ومعها جزء من "الأطر الحقوقية والجمعوية"، أن "الالتقاء" مع النظام في قضية معينة، ولو أنها مصيرية، هو "انحراف" عن النضال، وسقوط في أحضان "المخزن"، وفي المحصلة، يسقط أصحاب هذا الطرح في إلغاء الطابع المصيري لقضية الوطن، التي هي أكبر من النظام نفسه، ومن هذه النخبة، العاجزة عن "التحليل الملموس للواقع الملموس"، بتعبير لينين...
    Khouya Brahim Omohned
    Khouya Brahim Omohned الديكتاتورية لها دائما مبررها، الإستبداد كذلك التخلف كذلك ، ما يحدث في المغرب بإسم بعض القضيا لا ديمقراطي و يحز في النفس أن ترى الديمقراطيين و الحقوقين يؤيدونه بإسم مصلحة الوطن و و و و .
    Ahmed Nachatti
    Ahmed Nachatti وإذا كنا نؤمن ونناضل من أجل أن يكون سقف الوطن يتسع لكل الخلافات والاختلافات، فإن الوطن، بهذا المنطق نفسه، لا يقبل أن يُنسف سقفه وتهد جدرانه، بأي ذريعة كانت، بما فيها ذريعة متطلبات النضال المجتمعي العام من أجل التقدم والدمقرطة والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، إذ إن هذه المبادئ والقيم، وكل الحقوق المواطنية والإنسانية، لا يمكن أن تُكتسب وتُمارس إلا في الوطن، أي في إطار هذا الفضاء الجغرافي، والكيان السياسي والوجداني، المسمى المغرب، والجامع بين جميع المغاربة، وما عدا ذلك، لن يكون غير انبطاحية مغلفة.
    ومثلما أثبتت مسيرة التاريخ، في عدد من تجارب النضال الديمقراطي، تتداعى "الأطر" المهزومة إلى الانهيار نحو التنظير للانبطاحية، فيما تنتج "القواعد" ومختلف فئات الشعب أشكالا من التعبيرات النضالية المتقدمة، وبالتالي، فإن الدرس السياسي الثمين والبليغ من هذه الحقيقية يمنع أي خلط بين الموقف من سياسات الحكومة، بل وحتى الموقف من النظام السياسي برمته، وبين الموقف من قضية تتجاوز قضية حكومة أو نظام، إلى قضية وطن وكيان، هو البيت المشترك للوجود الجماعي، المستوعب لكل الخلافات، ما عدا تلك التي تهد أركانه، عندما يصاب أصحابها بعمى الألوان السياسي، ويعجزون عن التمييز بين "التناقض الرئيسي والتناقض الثانوي" بتعبير لينين أيضا.
    Amina Terrass
    Amina Terrass فهاد الحالة الديمقراطية هي حق المواطنين في الاختيار. و شي حاجة أخرى هي بالسيف عليكم يحكمكم القصر و ينتقم من دين مكم و ما تعوضوش على القنابل الكيميائية لي سفكت بكم
    Amina Terrass
    Amina Terrass لا اختيار مع العسكرة و الإكراه مقابل الإرشاء و الريع
    Boutaina El Makoudi
    Boutaina El Makoudi أظن حتى التشهير بتلك الطريقة ضد الجمعية تواطؤ مع المخزن و لحيس لكابة
    Sara Soujar
    Sara Soujar لا احد مع التشهي لان الجمعية اطار مناضل .
    Boutaina El Makoudi
    Boutaina El Makoudi شفتي مقال الجمهور
    .........................................

    تدخل الرفيق الرياضي نورالدين رئس فرع لبرنوصي في الجلسة العامة و الختامية للندوة الوطنية التحضيرية للمؤتمر الوطني الحادي عشر للجمعية المغربية لحقوق الإنسان أمس الأحد 27 03 2016 بالرباط



    ‏‏‎
    الرباط 27 مارس 2016
    الندوة الوطنية للجمعية المغربية لحقوق الانسان
    الرفيقة المناضلة فيروز العسال
    تقدم تقرير ورشة الحقوق الخاصة.
    عضو مكتب فرع البرنوصي

    Saïd Benhammani

    موقف الجمعية المغربية لحقوق الإنسان من قضية الصحراء تابث ولا خلاف حوله و يدعو إلى :(الحل الديمقراطي والفوري للنزاع والتصدي لكافة الانتهاكات الناتجة عن هذا النزاع مهما كان مصدرها) واي نقاش او تشويش على هذا الموقف يعتبر استهداف للجمعية والنيل منها.



    Saïd Benhammani

    يلاحظ أنه عند اقتراب اي مؤتمر للجمعية المغربية لحقوق الإنسان تبدأ التسخينات للهجمات الموسمية حول بعض القضايا التي يحلوا للبعض تسميتها بالخلافية والحال ان هذه القضايا كالعلمانية والحريات الفردية وقضية الصحراء أصبح النقاش فيها متجاوزا لكون هناك مقررات و توصيات ثابتة صادرة عن مؤتمرات الجمعية بشانها وأن ما يقوم به بعض هواة العمل السياسي والغير المتشبعين بالفكرالحقوقي في إطار جماهري كالجمعية بهذه المناسبات يعتبر مجرد محاولة لاتثبات الذات نظرا لانعدام القدرة على طرحها في إطارات أخرى بجرأة و بشجاعة وبشفافية وبشكل ديمقراطي .
    ...........وفي هذا وذاك فليتنافس المتنافسون ........
    .....................بنحماني سعيد.........................


    ‏‎Aziz Akkaoui‎‏.

    تحية تقدير واحترام للمناضلين الكبار والشرفاء
    تحية للأخ سعيد بنحماني مناضل الجمعية بالدارالبيضاء .

    Rabia Marbah
    Rabia Marbah للتذكير فقط، شهادة للتاريخ موثقة في البيان العام للمؤتمر الخامس للجمعية المغربية لحقوق الانسان حيث كان الرفيق المناضل الكبير عبد الرحمان بتعمرو رئيسا لها "بشأن ملف الصحراء يتطلع المؤتمر الى طيه نهائيا وجعل حد لكافة انتهاكات حقوق الانسان المرتبطة به وذلك بالاستفتاء الحر والنزيه" فما رأي السيد أوحتي؟؟؟
    .....................
     خدام الموقف وباعة المواقف سيسطفون مجددا لعرض خدمة النظام في محاولة تصفية الجمعية والنهج لكن لن يفلحوا في ذلك
    ‏‎
    ‏‎
    ‏‎


    ستظل الجمعية المغربية لحقوق الانسان مدرسة الاجيال ومنارة النضال الحقوقي رغم كل محاولات التشويه و التخوين كلنا AMDh
    Aziz Rachidi Rachidi





    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    المؤتمر الثامن للجمعية المغربية لحقوق الانسان ببوزنيقة 19/20/21/22/ابريل 2007

        المؤتمر الثامن للجمعية المغربية لحقوق الانسان ببوزنيقة 19/20/21/22/ابريل 2007 انتخاب اللج    الثلاثاء 24 أبر  تشكيلة اللجنة الإدارية، لل...